معدّات إنتاج الهيدروجين من المخلّفات التي ابتكرتها شركة ويزتو إتش - الصورة من موقع الشركة وتقوم هذه التقنية -التي أعلنتها الشركة في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي- على استخراج الهيدروجين من النفايات، بخلاف فصل الكربون واحتجازه؛ لإنتاج وقود صديق للبيئة بأسعار تنافسية مقارنة بالبنزين، وهو ما يمكن لاحقًا استعماله في المشروعات الصناعية، وتوليد الكهرباء.

– ويمكن استخدامها في التدفئة أو إنتاج الكهرباء المباشر.

هذه التقنيات تفتح آفاقاً جديدة لتحسين الاستدامة وتغيير نمط الحياة. في هذا القسم، سنستكشف كيف تساهم هذه التطورات التكنولوجية في مستقبل الطاقة.

تساهم التطورات في مجال التكنولوجيا النظيفة في تعزيز الابتكار في قطاع تخزين الطاقة.

تقنيات التخزين الحراري مهمة جدًا لتحسين كفاءة الطاقة. تعتمد هذه الأنظمة على تخزين الحرارة من مصادر الطاقة المتجددة. هذا يبرز أهميتها في المجتمعات الحديثة.

كما يمكن استعماله في الصيانة التنبؤية وتوفير التكاليف والوقت.

مع معالجة هذه التحديات، يمكن أن يكون للاستعمال الفعال للذكاء الاصطناعي في قطاع الطاقة المتجددة تأثير إيجابي كبير في تحسين الكفاءة والاستدامة.

تستعمل العديد من الشركات الكبيرة تقنياته لتحليل البيانات وتحسين كفاءة توليد نور الطاقة المتجددة.

وتفيد التقنيات، التي تقدّمها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) في هذا التقرير، في تحسين وتعزيز الاستفادة القصوى من مصادر الطاقة المتجددة عالميًا، وتحقيق الاستغلال الأمثل للموارد الطبيعية، وإنتاج عناصر طاقة يستفيد منها العالم.

تقنيات التخزين الحديثة تعزز كفاءة استخدام الطاقة المتجددة.

البطاريات ذات الحالة الصلبة نور الإمارات تواجه تحديات. منها تكلفة التصنيع العالية. كما هناك تحديات تقنية في إنتاجها.

التكلفة العالية عند إنشائها بسبب الحاجة لتقنيات معقدة.

مع تسارع التحول في قطاع الطاقة، ثمة اعتراف متزايد بالحاجة إلى حلول مبتكرة وتوافر تقنيات جديدة لتخزين الكهرباء المتجددة، بما يتجاوز قدرات بطاريات الليثيوم أيون.

والتطبيق الأكثر شيوعًا للتخزين الحراري هو في أنظمة الطاقة الشمسية، ويمكن استخدامها في التدفئة أو إنتاج الكهرباء.